كتاب يوجهون نداء إلى عباس: لا تركض وراء السراب

كتاب يوجهون نداء إلى عباس: لا تركض وراء السراب

رام الله – الشاهد| وقع مئات الكتاب والمحللين والنشطاء مذكرة توجه نداء إلى الرئيس محمود عباس رئيس حركة فتح والسلطة الفلسطينية واللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير تطالبه بعدم الركض خلف السراب.

 

وهذا نص المذكرة:

 

نداء إلى القيادة الفلسطينية من أفراد وشخصيات ومؤسسات وقوى فلسطينية

فوز بايدن وخطورة تجريب المجرّب

إنهاء الانقسام أولوية الأولويات

 

في ضوء فوز الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن في الانتخابات الأميركية، وانتهاء حقبة دونالد ترامب غير المأسوف عليها، والتي رحب بانقضائها كل عقلاء العالم؛ صدرت تصريحات رسمية فلسطينية، سواء عن الرئاسة، أو أعضاء في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، كان آخرها تصريح وزير الشؤون المدنية عن عودة العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية إلى ما قبل 19 أيار الماضي، تثير القلق والخوف العميقين في أوساط الشعب الفلسطيني.

 

وأكدت هذه التصريحات استعداد القيادة للعودة إلى طاولة المفاوضات، وإعادة إحيائها ضمن صيغ مختلفة، إمّا عبر الشرعية الدولية، أو إحياء الاتفاقات السابقة، أو البناء على وصلت إليه المفاوضات، وهذا يتضمن بشكل مباشر أو غير مباشر العودة عن كل المواقف التي أعلنت التحلل من الاتفاقيات التي داستها إسرائيل، والتخلي عن قرار وقف التنسيق الأمني.

 

تتزايد المؤشرات المقلقة هذه من دون طرح أي نهج فلسطيني جديد يقنع الفلسطينيين بجدوى الانخراط في نفس المسيرة التفاوضية، التي أهدرت أكثر من ربع قرن من عمر الفلسطينيين وحقوقهم وقضيتهم، وفي ظل غياب إستراتيجية جديدة تقوم على التعلّم من أخطاء الماضي، والوحدة والمشاركة الشعبية، والقناعة بأن المسار التفاوضي الذي احتكرت رعايته إدارة الرئيس باراك أوباما ونائبه بايدن حتى العام 2014، أكد فشل الرهان على مقاربة التسوية التفاوضية كسبيل لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة، دون إحداث تغيير تراكمي في ميزان القوى، والاعتراف الإسرائيلي الأميركي أولًا بالحقوق الوطنية الفلسطينية، والإقلاع عن التعامل مع ما يسمى قضايا الحل النهائي كقضايا متنازع عليها تحسمها مخرجات العملية التفاوضية.

 

رغم ذلك كله، فإن ما نقرأه في التصريحات الرسمية لا يعدو مجرد تكرار لما تم تجريبه، ودفعنا بسببه أكلافًا باهظة تجسدت في تعميق تهويد القدس، وتوسع الاستعمار الاستيطاني، وتدمير كل ما له علاقة بالحقوق والسردية الفلسطينية.

 

ما الجديد الذي يمكن أن تقدمه إدارة بايدن لنا في ضوء غياب تلك الإستراتيجية، ومن دون وجود أوراق ضغط فلسطينية؟

 

إننا أمام خطر جديد قد يؤدي إلى الوقوع في فخ إضاعة سنوات قادمة، وهي فترة حكم بايدن، في جولات مفاوضات لا معنى لها، تستغلها إسرائيل في تعميق احتلالها الاستعماري، وفي تعزيز الواقع العنصري الاحتلالي الذي يتوسع يوميًا ولا توقفه أية مفاوضات، وذلك بدلًا من توظيف الفرص القائمة بعد سقوط ترامب.

 

يريد الشعب الفلسطيني من قيادته الاستماع للطروحات النقدية الوطنية التي قدمها الطيف السياسي الفلسطيني، ومراكز الأبحاث، والتجمعات، والمفكرين، والمثقفين، وممثلي المجتمع المدني، والتي طالبت ببناء مشروع وطني موحّد، وفق رؤية وطنية توافقية، وبوصلة مُحددة، تنهي الانقسام بشكل فوري، وتقضي على الفساد، وتوحد الشعب على الكفاح الوطني من أجل ممارسة حقه الجماعي في تقرير المصير، بما يشمل تجسيد الاستقلال الوطني، والمساواة، والعودة، مع فتح كل الخيارات الإستراتيجية في ضوء تطور مسار الصراع، عوضًا عن معاودة الركض وراء سراب المفاوضات.

 

لقد دفع الشعب الفلسطيني ثمنًا غاليًا جرّاء سياسة "الانتظار"، ثم "المفاوضات"، وكان نتيجة ذلك التخلي العملي عن المصالحة الوطنية المُلحة جدًا، وعن إعادة بناء مؤسسات الشرعية الفلسطينية، وتوفير متطلبات إجراء انتخابات المجلس الوطني والانتخابات التشريعية والرئاسية بشكل ديمقراطي يجسد الإرادة الشعبية الحرة.

 

واليوم، نقرأ في الخطاب الرسمي الفلسطيني معاودة الاندراج في دورة تلك السياسة "الانتظارية" ثم "التفاوضية"، عبر استخدام نفس الآليات والأدوات، ومن دون إصلاح البيت الفلسطيني، والتوافق على برنامج وطني ينهي الانقسام ويوحد الشعب كأولويات قصوى.

 

كما نلاحظ أن القوى الرئيسية الفلسطينية الأخرى لم تغادر دوّامة الانتظار القاتلة، ولم تطرح بديلًا متكاملًا.

 

لقد توقفت المصالحة الوطنية التي تأمّل شعبنا أن تنجح، لكونها بدت جدية هذه المرة، وهذا التوقف يفاقم من الإحباط وتكريس سياسة اللامبالاة والانفضاض عن القضية الوطنية. كما أنّه يعزز الرأي القائل بأن التوجه نحو تلك المصالحة كان تكتيكيًا ولم يكن إستراتيجيًا، والهدف منه التلويح لأطراف خارجية، وإشغال الرأي العام الفلسطيني المُحبط، وبعث بعض الأمل فيه.

 

والغريب والمرير في تهميش المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام، والرغبة الجارفة في الاندراج في مسار المفاوضات، هو أن القيادة الفلسطينية لا تأخذ الدرس حتى من الأولويات التي يصرح بها بايدن، حين يقول إن أولويته القصوى جمع الأميركيين معًا وإنهاء الانقسام والاستقطاب الذي سببته الانتخابات الأخيرة. نحن في فلسطين أولى بهذا الدرس، ووضعنا المُتردي يفرض علينا، وخاصة على القيادة نفسها، أن يكون إنهاء الانقسام أولوية الأولويات.

 

إن كل ما يمكن أن تقدمه إدارة بايدن من استئناف الدعم المالي والتواصل مع السلطة الفلسطينية، وحتى عدم الاعتراف بشرعية المستعمرات الإسرائيلية لا يتعدى، وفي أحسن الأحوال، العودة إلى مرحلة ما قبل ترامب، وهي التي شهدنا فيها ضياع ثماني سنوات تحت إدارة أوباما، ومثلها سابقًا تحت إدارة بيل كلينتون، كرست خلالها إسرائيل احتلالها، وعمقنا نحن خلالها انقسامنا، وكل ذلك تحت مظلة المفاوضات التي أصبحت هدفًا بحد ذاتها.

 

إننا نطالب القيادة الفلسطينية والقوى كافة بالتوجه إلى الشعب وإنهاء الانقسام أولًا، قبل التوجه إلى أي طرف خارجي، وألا تقوم بأية خطوة تعزز من الشرذمة وتضييع السنوات وتجريب المجرب من دون أية إستراتيجية جديدة ومتوافق عليها.

 

الموقعون حتى الآن (حسب الترتيب الأبتثي):

1. إبراهيم أسعد.

2. إبراهيم صلاح حسنين.

3. إبراهيم فريحات: أستاذ النزاعات الدولية في معهد الدوحة للدراسات العليا.

4. أحمد الطناني: باحث وناشط طلابي وشبابي.

5. أحمد القيق.

6. أحمد الكومي.

7. أحمد المصري.

8. أحمد رامي.

9. أحمد سمير القدرة: باحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية، طالب دكتوراة.

10. أريج عمر: مدرسة أطفال.

11. أسامة محمد أبو نحل: أستاذ جامعي.

12. أسماء الحسنات: رئيس مجلس إدارة جمعية النجدة بغزة، وعضو أمانة إقليم بالجبهة الديمقراطية بغزة.

13. أشرف سكر : محامٍ وناشط حقوقي.

14. أشرف عبد الكريم أبو عنزة: رئس قسم بوزارة التربية والتعليم.

15. أشرف عثمان بدر: محاضر في جامعة بيرزيت.

16. أشرف نبيل السهلي: عميد متقاعد.

17. إصلاح جاد: أستاذ مشارك في جامعة بيرزيت.

18. أفنان عابد: ماجستير الدبلوماسية والعلاقات الدولية.

19. أمانى عطا الله: باحثة وناشطة سياسية.

20. أمجد الشوا: مدير شبكة المنظمات الأهلية في قطاع غزة.

21. أمجد نبيه المصري.

22. انتصار الوزير.

23. انتصار عادل المصري

24. أنس بركة: إعلامي وناشط شبابي.

25. إياد رابي: محامٍ.

26. إيمان رضوان: ناشطة حقوقية.

27. أيمن محمد علي: مهندس.

28. باسل غطّاس.

29. بدر محمد الأعرج: أستاذ علم الإجتماع السياسي في جامعة بيرزيت.

30. بديع الدويك: ناشط.

31. بشار تكروري.

32. بكر محمود أبوبكر: كاتب وأديب فلسطيني.

33. بهجت حامد المناصرة.

34. بيراوي ابو جهاد

35. ترنيم خاطر: إعلامية.

36. تغريد محمود جمعة: المديرة التنفيذية لاتحاد لجان المرأة الفلسطينية.

37. تهاني خليل قاسم: باحثة وناشطة نسوية.

38. توفيق طعمة: باحث ومحلل سياسي في الشأن الأميركي وشؤون الشرق الأوسط.

39. جاد إسحاق: المدير العام لمعهد الأبحاث التطبيقية (أريج).

40. جمال ابراهيم زحالقة: رئيس حزب التجمع.

41. جمال الفاضي: باحث سياسي وأكاديمي جامعي.

42. جمال عبد العزيز شتات: نائب رئيس مجلس الإدارة في الجمعية التنموية لبناء الأسرة.

43. جمال موسى أبو الجدايل

44. جمال يعقوب صالح.

45. جهاد أبو زنيد.

46. حامد خليل الحلبي: أكاديمي وناشط شبابي.

47. حسام ابو النصر.

48. حسام سليمان أبو ريا.

49. حسن عاطف نصار: من المناضلين القدماء.

50. حسن لدادوة: محاضر في جامعة بيرزيت.

51. حسن محمد جبر: إعلامي.

52. حمدي حسين

53. خالد الحروب: أستاذ الدراسات الشرق أوسطية بجامعة نورث ويسترن بالدوحة.

54. خالد العقاد: ماجستير علوم سياسية.

55. خالد درويش الشيخ.

56. خالد مصطفى الطرعاني: كاتب فلسطيني بالولايات المتحدة.

57. خالد منصور.

58. خليل ربايعة عامل

59. خليل شاهين: مدير البرامج في مركز مسارات.

60. درويش سليمان حجازي: مهندس من القدس.

61. درويش سليمان حجازي: مهندس.

62. رامي الشرافي: عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين.

63. رامي معين محسن: محامٍ وباحث.

64. رائد شويكي.

65. رائد شويكي.

66. رائدة محمود صوالحه "أبو العوف": نائب اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني.

67. ربحي بكر: اتحاد الجمعيات التعاونية الزراعية.

68. ربى مسروجي.

69. ربيع أمين أبو حطب: باحث.

70. رجاء أبو غزالة: مؤسس جمعية عطاء فلسطين الخيرية.

71. رجب جبارة: صحافي وإعلامي.

72. رزق صقر: طبيب، وناشط مغترب.

73. رشا رمضان.

74. رولا خالد غانم: روائية.

75. روى أحمد أبو سرور.

76. ريمون ابو فرحة.

77. زياد العالول.

78. زياد مروان عميرة: مهندس.

79. زيد إبراهيم.

80. زينب ناصر الأزعر: محامية وناشطة حقوقية.

81. سامر عنبتاوي: كاتب ومحلل سياسي.

82. سامي عبد الرؤوف عكيلة: باحث وأكاديمي جامعي.

83. سحر خليفة.

84. سعادة الخطيب.

85. سعد عبد الهادي.

86. سعيد أحمد.

87. سعيد عيسى: ناشط حقوقي.

88. سعيد عيسى: ناشط حقوقي.

89. سلطان ياسين: عضو مجلس الأمناء لمركز مسارات.

90. سليم الخطيب: ناشط فلسطيني.

91. سليمان أحمد شاهين: محامٍ وناشط حقوقي ومجتمعي.

92. سماح ديب كسّاب.

93. سمر هواش.

94. سهاد عزام: ناشطة.

95. شبلي السويطي: باحث وأكاديمي.

96. شعبان علي الغلاييني: محامٍ.

97. صبحي طه: كاتب وباحث.

98. صلاح حسين خواجا.

99. ضحى حمامده: باحثة.

100. طارق عبد الفتاح الجعبري: محاضر في جامعة الخليل.

101. طارق فارس.

102. ظاهر جاسر عفونة.

103. عبد الرحمن أبو صفية.

104. عبد الرحمن عتيق.

105. عبد الفتاح شحادة: كاتب.

106. عبدالرحمن أبو حواس.

107. عبدالملك عمر أبو وطفة: ناشط شبابي.

108. عبدالهادي محمد أبو شرخ.

109. عبيد أسامة شعت: ماجستير إدارة مالية.

110. عثمان فتحى علي: ناشط شبابي.

111. عدنان الصباح محامٍ بلندن.

112. عدنان رمضان

113. عدي عبد الواحد الهندي: مهندس.

114. عريب الرنتاوي: مدير مركز القدس للدراسات السياسية.

115. عزالدين زياد ياسين.

116. عزيزة سالم أبوعمرة: مديرة جمعية نبراس للتنميه المجتمعية.

117. عصام اليماني: ناشط فلسطيني في كندا.

118. عفاف غطاشة.

119. عماد أبو رحمة: أكاديمي، ومستشار في مركز مسارات.

120. عماد أحمد العيسى: صحافي وإعلامي وباحث فلسطيني

121. عماد الكيلاني: باحث مترجم ورجل أعمال.

122. عماد شوكت لبادة: مهندس.

123. عمر عساف.

124. فادي أبو سعدى: صحافي.

125. فاطمة يحيى أبو جزر: عضو هيئة إدارية بلجان اتحاد المرأة للعمل الاجتماعي (رفح).

126. فتحي يوسف برقاوي، إعلامي.

127. فراس الطويل: صحافي.

128. فرج محمد أبو شمالة: كاتب وباحث.

129. فريد الأطرش.

130. فؤاد بنات: قيادة اتحاد الشباب الديمقراطي بغزة.

131. فوز خليفة.

132. فيحاء عبد الهادي: كاتبة وباحثة.

133. كامل إسحاق الحوّاش: أكاديمي.

134. كمال جردانة.

135. ماجد كيالي: كاتب سياسي.

136. ماجدة المصري.

137. مازن السيلاوي: معلّم مدرسة.

138. مأمون أبو شهلا.

139. ماهر عامر: ناشط شبابي وأكاديمي.

140. مجاهد راضي مرمش: محامٍ.

141. مجد الشيخ. عصام عبد العال.

142. مجيد صوالحة: إعلامي.

143. محسن أبو رمضان.

144. محمد أحمد إنجاص: إعلامي وأكاديمي بجامعة خضوري.

145. محمد البلتاجي: محامٍ وروائي.

146. محمد الحمامي: مهندس، ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في الجزائر.

147. محمد الشوبكي: رئيس مركز حكاية وطن.

148. محمد حافظ حميد.

149. محمد خالد أبو حلاوة.

150. محمد خضر سلامة: إعلامي.

151. محمد عبد الرحمن الجبريني.

152. محمد محمود نصر.

153. محمد مسعود: من نشطاء العمل الشعبي.

154. محمد معروف صفية: صحفي فلسطيني.

155. محمود البربار: ناشط شبابي.

156. محمود الفقعاوي: كاتب وباحث سياسي وحقوقي.

157. محمود بيراوي.

158. محمود صبرة:. استاذ الاقتصاد المشارك بجامعة الأزهر.

159. محمود عاطف أبو عودة: ناشط شبابي.

160. محمود عاطف أبو عودة: ناشط شبابي.

161. مدحت السوداني.

162. مراد خرمة.

163. مريد غازي صقر.

164. مسعود جمال الخياط: منسق التحالف من أجل فلسطين بدالاس.

165. مصطفى إبراهيم: كاتب وباحث.

166. مصطفى علي الشنار: محاضر في علم الاجتماع السياسي بجامعة النجاح الوطنية.

167. مصطفى محمد نصر الله: محامٍ، ورئيس جمعية الوطنية لحقوق الإنسان الأردن.

168. مصطفى هواش: مُدّرس.

169. معمر عرابي: محامٍ.

170. معين ربّاني.

171. ممدوح العكر : طبيب، رئيس مجلس أمناء مركز مسارات، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة بيرزيت.

172. منار عبد الله الغصين.

173. منير عبد الرحمن عتيق: صحفي.

174. مها الطواشي: باحثة وصحافية.

175. مهند بدر.

176. مهند رابي.

177. مهند ياسين.

178. موسى كراعين: أمين سر الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين"عائدون".

179. ميساء الخطيب: ممثلة.

180. ناجي التميمي: ناشط سياسي واجتماعي .

181. ناصر جميل جمعة.

182. ناصر خضور.

183. نصر عبد الكريم: أكاديمي.

184. نصري سالم قمصية: معهد أريج للأبحاث التطبيقية.

185. نعمان فيصل: كاتب فلسطيني.

186. نور الدين خالد منصور: موظف حكومي متقاعد.

187. هالة أبو عبدو: ناشطة شبابية وباحثة.

188. هاني المصري: المدير العام لمركز مسارات.

189. هداية صالح شمعون: كاتبة وإعلامية.

190. هديل هارون.

191. هيسم محمد المذبوح.

192. وائل ابوغزالة، مهندس استشاري.

193. وائل ملالحة.

194. وسام بسام جودة باحثة وناشطة نسوية

195. وسام يعقوب رفيدي: محاضر في جامعة بيت لحم.

196. وفاء نعيم

197. وفاء نعيم: موظفة لدى وزارة التربية والتعليم ومحاضرة.

198. وليد سعيد مصطفى: أستاذ مساعد في جامعة بيت لحم.

199. ياسمين حمودة ضهير: محامية وطالبة دراسات عليا.

200. يحيى موسى العبادسة: عضو المجلس التشريعي الفلسطيني.

201. يسري عبد الحي درويش: رئيس الاتحاد العام للمراكز الثقافية.

202. يعقوب شفيق دواني: المحرر الاقتصادي لصحيفة "القدس العربي".

203. يونس الجزرة.

 

نداء إلى القيادة الفلسطينية من أفراد وشخصيات ومؤسسات وقوى فلسطينية فوز بايدن وخطورة تجريب المجرّب إنهاء الانقسام أولوية…

Posted by Hani Almasri on Tuesday, November 17, 2020

 

إغلاق