
15:13 pm 2 أكتوبر 2019
الأخبار
انتهاكات السلطة
أهم الأخبار
أمن السلطة يواصل حملة الاعتقالات السياسية

واصلت أجهزة أمن السلطة الفلسطينية حملة اعتقالاتها السياسية في أرجاء الضفة الغربية والقدس المحتلة، واختطفت الأسير المحرر من سجون الاحتلال والمختطف السياسي السابق محمود عبد الجليل الشحاتيت.
وقامت قوة من جهاز الأمن الوقائي باعتقال الشحاتيت في دورا قضاء الخليل جنوبي الضفة، لينضم لنحو أربعين معتقلا سياسيا اعتقلوا خلال الأسابيع الأخيرة فقط.
ومدد الامن الوقائي اختطاف الاسير المحرر من سجون الاحتلال والمختطف السياسي السابق عماد عواد الشولي لمدة 15 يوما. فيما أفرج جهاز المخابرات العامة عن الطالب في جامعة بيرزيت نادر عويضات من الخليل بعد اختطاف دام أربعة ايام .
الإفراج عن المختطف السياسي لا يعني انتهاء معانته، وتضييق أجهزة السلطة عليه، وقد أطلق القيادي سائد أبو البهاء نداء إلى مسؤولي السلطة ومؤسسات حقوق الإنسان لانهاء معاناته بعد الإفراج عنه من سجون السلطة قبل أربعة أشهر.
وذكر أبو البهاء وهو أسير محرر من سجون الاحتلال ومعتقل سياسي سابق عدة مرات في رسالة لرئيس الحكومة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد اشتية ومؤسسات حقوق الإنسان أنه "إنطلاقاً من مبدأ حق المواطن بإمتلاك بطاقة تثبت شخصيته أطالبكم بالعمل على إعادة هويتي الشخصية المحتحزة منذ ما يقارب الأربعة شهور لدى الأمن، والتي تم مصادرتها وإحتجازها عقب إعتقالي بسبب منشور على الفيس بوك يعبر عن رأيي في إعادة الإعتبار للقضايا الوطنية ومحاربة الفساد".
وقال أبو البهاء: "لا يجوز أن نحرم فلسطيني من حقه بالمواطنة عبر إنتزاع الوثيقة التي تثبت فلسطينيته خاصة أننا تحت الإحتلال، والإحتلال منتشر في كل زاوية وفي كل مدينة مما يشكل خطراً عليّ بالإعتقال إن لم أملك وثيقة تثبت شخصيتي .فأعيدو لي هويتي حتى لا أصبح فلسطينياً بلاهوية في بلدي".
وقامت قوة من جهاز الأمن الوقائي باعتقال الشحاتيت في دورا قضاء الخليل جنوبي الضفة، لينضم لنحو أربعين معتقلا سياسيا اعتقلوا خلال الأسابيع الأخيرة فقط.
ومدد الامن الوقائي اختطاف الاسير المحرر من سجون الاحتلال والمختطف السياسي السابق عماد عواد الشولي لمدة 15 يوما. فيما أفرج جهاز المخابرات العامة عن الطالب في جامعة بيرزيت نادر عويضات من الخليل بعد اختطاف دام أربعة ايام .
الإفراج عن المختطف السياسي لا يعني انتهاء معانته، وتضييق أجهزة السلطة عليه، وقد أطلق القيادي سائد أبو البهاء نداء إلى مسؤولي السلطة ومؤسسات حقوق الإنسان لانهاء معاناته بعد الإفراج عنه من سجون السلطة قبل أربعة أشهر.
وذكر أبو البهاء وهو أسير محرر من سجون الاحتلال ومعتقل سياسي سابق عدة مرات في رسالة لرئيس الحكومة عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمد اشتية ومؤسسات حقوق الإنسان أنه "إنطلاقاً من مبدأ حق المواطن بإمتلاك بطاقة تثبت شخصيته أطالبكم بالعمل على إعادة هويتي الشخصية المحتحزة منذ ما يقارب الأربعة شهور لدى الأمن، والتي تم مصادرتها وإحتجازها عقب إعتقالي بسبب منشور على الفيس بوك يعبر عن رأيي في إعادة الإعتبار للقضايا الوطنية ومحاربة الفساد".
وقال أبو البهاء: "لا يجوز أن نحرم فلسطيني من حقه بالمواطنة عبر إنتزاع الوثيقة التي تثبت فلسطينيته خاصة أننا تحت الإحتلال، والإحتلال منتشر في كل زاوية وفي كل مدينة مما يشكل خطراً عليّ بالإعتقال إن لم أملك وثيقة تثبت شخصيتي .فأعيدو لي هويتي حتى لا أصبح فلسطينياً بلاهوية في بلدي".